في إطار التشبيك الإعلامي بهدف تحقيق أعلى نستويات العمل الصحفي وانتشار الجماهيري القناة تجريبية الاستخدام مع مجموعة الجماهير الشعبية العاطلة السياحية
منصة هنا عجلون التفاعلية
حيث تتهج المنصة هنا عجلون بولي التشبيك الصحفي الشهير وانت التجسيد اهداف اهداف غايات قناة تركيا 24 عربي افي تسعى الى التعرف على الرؤية مع متصة هنا عجلون التفاعلية وتم الاتفاق على توامة بين المنصات ليكون البث والنشر المشترك ابتداءا من شهر رمضان المبارك
وندعو السادة متابعين وجمهورنا إلى المشاركة ومتلبعة القناة للتغلب على الجماعات المشتركة
شهدت تركيا ومنذ تولي حزب العدالة والتنمية مقاليد الحكم بزعامة الرئيس رجب طيب أردوغان الاهتمام بالانفتاح على الامة العربية.
وحققت بذلك نجاحات اقتصاديه وسياسيه واضحة وبعد موجة الربيع العربي تباينت المواقف سيما بعد القطيعه التي تنامت لعدة سنوات بين تركيا والنظام المصري بعد الاطاحة بالرئيس المرحوم محمد مرسي حيث رفضت تركيا الاعتراف بنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وبعد ذلك انحياز تركيا الوقوف إلى جانب قطر في الازمه الخليجية التي انتهت.
واليوم وبعد مساهمة تركيا في اسقاط نظام بشار الأسد وتمكنها من تحييد دور ايران في المنطقه.
وبعد زيارة الرئيس السوري لتركيا ولقاءه الرئيس ارزوغان باتت تركيا اقرب إلى الامة العربيه خاصة بعد الحديث عن اتفاقيات استراتيجية بين البلدين وكذلك اتفاقية الدفاع المشترك
يرى محللون اتراك وعرب ان تركيا بقيادة الرئيس اردوغان وبحنكة وزير الخارجية الملقب بمهندس السياسه الخارجية التركيه هاكان فيدان. تتحضر لانفتاح ثاني على الامة العربيه وبجعبة الدبلوماسيه التركيه ما فيه مصالح مشتركة بين الطرفين.
هذا ما سنناقشه خلال الايام القليله القادمة ضمن سلسلة حلقات بتوقيت اسطنبول مع الصحفي طلعت القضاة من عمان
تابعونا لمشاهدة الحقيقة التركية ومستقبل العلاقات التركية العربيه.
في مثل هذا اليوم وقبل مايزيد عن ربع قرن فجع الشعب الاردني عن بمرة أبيه بقائدهم ومليكهم ورفيق درب الكثير منهم الملك الذي رافق مسيرة الاردن الخديث على ندى مدى عقود من الزمن
المغفور له بإذن الله الحسين بن طلا
ووسط مظاهر الحزن والالم على فقدان القائد الذي رافق مسيرة الاردن منذ نعومك اظفاره وبات قريبا من كل العائلات الاردنية وبنى جيشا قويا وحديثا واشرف على بناء الجامعات والمدارس والمستشفيات وغيرها من مرافق الدوله الحديثه
ووسط هذا الجرحاالعميق على فقدان الملك الحسين ولد أمل جديد لدى اوساط الشغب بتولي الامير الشاب الضابط في الجيش العربي مقاليد الحمم وريثا لوالده الحسين حيث كان وليا للععد وتأمل الاردتيون بهذا الامبر الخير الكثير ومان على نهج والده قرييا من الشعب وواصل مسيرة التحديث والتطوير وبناء علاقات دوليه تؤكد عمق الدوله الاردنية والعمق التاريخي للعائلة الهاشمية
فكان الملك الجديد بمثابة المرهم الذي استبدل به الاردنيون ألمهم على فراق الحسين الباني
ونحن في تركيا24 عربي وقد اخترنا الاردن مركزا لانطلاق النسخه العربيه ندعوا الله المغفره للملك الحسين ونعول للملك عبدالله بطول العمر والصحه.
اعلن مساء السبت في مؤتمر صحفي عقدته ادارة مجموعة ايفت جروب التركية في قاعة المؤتمرات عن اطلاق قناة تركيا24 عرلي من العاصمة الاردنية عمان . تحت اسم تركيا24عربي واوضحت ان اختيار العلصنة الاردنية عمان كان لعدة اسباب اهمها مرونة الاستثمار في الاردن ولاهمية الدور الاردني في تنمية العلاقات العربية التركية وبينت ان الايام القليلة القادمة سيتم الاعلان عن تسمية فريق العمل من الصحفيبن العرب العاملين في المحتوى العربي مكتفية بتسمية المستشار الصحقي الاردني الاستلذ طلعت القضاة كقائدا للفريق في عمان .مشيدة بالدور الذي لعبة القضاه في ايصال الفكرة الى حيز التنفيذ من خلال عمله في المجموعة وتقديمة للدراسات والاستسارات النافعه لمجلس الادارة التي ادت الى اتخاذ هذه الخطوة الهامة . مشيرة الى دور الاعلام في تحقيق التواصل العربي التركي وضرورة العمل على اعداد برامج تهدف الى تحقيف هذع الغاية مؤكدة ثقتها بالفريق العربي الذي سيعمل على هذه الاستراتيجية . متمنية النجاح لهذه الخكوة ومؤكدة على عزم الادارة تقديم كل الامكانيات والعمل مع الفريق العربي لانحاح هذع التجربة مشيرة الى وجود تجارب اعلامية ناجحه سبقت هذه القناة الا ان قناة تركيا24 عربي تتميز بمنح الفرصة للصحفيبن العرب بادارة ولعداد محتوى يتلائم مع ايدولوجيا الشعوب العربية .مشيرة في نهاية اللقاء الى ان نشر موقع تركيا 24 عربي خطوه تمهيدية تسبق بث المحتوى عبر فضاء الاقمار العربية قبل بداية شهر رمضان المبارك متمنية النجاح لهذه التحربة والتوفيق لكافة فريق العمل في تركيا والوطن العربي سلمى محرز .اسطنلول .خاص .tr24
جلالة الملك عبدالله الثاني يلتقي قيادات دينية مسيحية وإسلامية مقدسية وأردنية. (الديوان الملكي الهاشمي)
أكد غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث، بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين والأردن، أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس، والتي تشكل صمام أمان لحق المسيحيين في الوصول الحر إلى الأماكن المقدسة، وتحافظ على الوضع القائم التاريخي، وتصون الهوية الروحية والثقافية الأصيلة للقدس والأراضي المقدسة.
ونبه البطريرك ثيوفيلوس الثالث، خلال استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني في قصر الحسينية، الثلاثاء، قيادات دينية مسيحية وإسلامية مقدسية وأردنية، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، إلى التهديد المتزايد للمسيحية الصهيونية، وهي حركة دخيلة على الأرض المقدسة تسعى لتشويه رسالة الكتاب المقدس عبر تبرير الاحتلال غير الشرعي، بصورة تهدد الثقافات الدينية والتراث العريق للمسيحية، مؤكدا أن رؤساء الكنائس يقفون صفا واحدا في مواجهة هذا التهديد، ويعملون على حماية المجتمع من الآثار السلبية لهذه الحركة.
وشكر البطريرك ثيوفيلوس الثالث دعم جلالة الملك المادي والمعنوي لمشروع الجامعة الأرثوذكسية الدولية في موقع المعمودية، والذي سيعمّق الروابط بين الأردن والكنيسة في القدس، ويعزز حضور الكنائس في الأرض المباركة.
وفي كلمة لغبطة الكاردينال بيير باتيستا بيتسابالا، بطريرك المدينة المقدسة للاتين، ألقاها نيافة الأب جهاد شويحات، النائب البطريركي للاتين في الأردن، أكد فيها أن الدور التاريخي للهاشميين في المدينة المقدسة وصوت جلالة الملك في المحافل الدولية وجهوده المستمرة محط تقدير وشكر وثناء، وأن الحفاظ على الأماكن المقدسة وعلى الوضع القائم التاريخي والقانوني في القدس الشريف رسالة يحملها الهاشميون عبر الأجيال، ويحملها معهم المقدسيون ليعم السلام وتتحقق العدالة.
وأشار بيتسابالا إلى أن دور الأردن السياسي والإغاثي ينسجم تماما مع الجهود الكبيرة التي يبذلها الكرسي الرسولي ودعوات قداسة البابا فرنسيس، داعيا للاحتفال باليوبيل الفضي للحج المسيحي إلى نهر الأردن، والذي يتزامن مع احتفالات المملكة باليوبيل الفضي لتولي جلالته سلطاته الدستورية.
وأشار إلى أن حياة المقدسيين – مسلمين ومسيحيين – تزداد تعقيدا بسبب الإجراءات الأحادية والتعديات المستمرة على المقدسات الإسلامية والمسيحية من قبل المستوطنين، والتي يتعذر بسببها على كثيرين أداء العبادة.
وأشاد رئيس أساقفة الكنيسة الأنجليكانية في القدس والأردن المطران حسام نعوم بوقوف الأردن، بقيادة جلالة الملك، مع الفلسطينيين لسنوات طويلة، خاصة في ظل العدوان الأخير على غزة، مثمنا دور الطواقم الطبية الأردنية العاملة بغزة، لا سيما في المستشفيات الميدانية، والطواقم الطبية الأردنية التي تقدم خدماتها في المستشفى الأهلي العربي "المعمداني".
وأضاف أن رؤساء الكنائس وعموم المسيحيين في البلاد المقدسة، يثمنون دور جلالة الملك في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس، انطلاقا من الوصاية الهاشمية عليها.وتطرق نعوم إلى الاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والتي طالت رموز المقدسات من رجال دين، ومواقع دينية وأثرية وثقافية، مشيرا إلى تعمد المستوطنين لتغيير الوضع القائم في المدينة المقدسة تحت حماية أعضاء من الحكومة الإسرائيلية.
وأعرب عن استنكاره لجماعات التطرف المسيحي الصهيوني الديني الداعمة للاحتلال والإبادة والظلم، مؤكدا أن الكتب السماوية والكتاب المقدس المسيحي بشكل خاص بريء وبراء من تفسير هذه الجماعات.
بداية ومن اندلاع الثورة السورية عام 20111 سارعت الأردن الجارة العربية صاحبة اطول شريط حدودي من الجنوب السوري
سارعت كل من الاردن الى فتح حدودهما لاستقبال اللاجئين وايوائهم في مخيمات مهيأة.
حيث استقبل الاردن زهاء المليون لاجئ سوري وتحمل عبئ ايوائهم رغم شح الامكانيات وخاصة مشكلة المياه التي يعاني منها اصلا واستحدث قوانين تسمح للسوريين العمل وانشاء المشاريع التجارية والصناعية.
وبقي الاردن على مدار الاعوام الماضية يطالب العالم ويستخدم الملك عبدالله دبلوماسيته وعلاقاته الجيدة مع العالم لاحتواء الازمه السورية بالطرق السلمية بالرغم من عدم استجابة النظام المخلوع في سوريا وخسر بالمقابل خطوط التبادل التجارية مع سوريا ولبنان و تركيا .
ودفع ثمن مواقفه من خلال حماية حدوده الشمالية من دخول عناصر ارهابية من الفصائل التي كانت تتواجد في سوريا مثل تنظيم الدولة وغيره.
كذلك عانى من تهريب المخدرات في السنوات الاخيرة بعد احتراف صناعتها من قبل النظام السوري المخلوع.
فكان يسعى الاردن بكل طاقاته لحماية امنه القومي.
وعند انتصار الثورة السورية والاطاحة بنظام الاسد كان اول المنادين بضرورة الانتقال السلمي في سوريا والمحافظة على وحدة اراضيها
وسارع وزير الخارجية الاردني ايمن الصفدي الى دعوة وزراء خارجية عرب وشركاء من المجتمع الدولي الى عقد اجتماع طارئ في العقبة الاردنية كلن أبرز مخرجاته التأكيد على موقف الاردن الثابت تجاه سوريا والامة من ناحية ضرورة انتقال سلمي للسلطة ووضع دستور يكفل المشاركة السياسية لكافة مكونات الشعب السوري.
وخلال لقاء الملك عبد الله الثاني مع المشاركين في المؤتمر أعاد تأكيد الثوابت الأردنية.
ولم يكتف بهذا فواصل الملك لقائه واتصالاته مع القوى الفاعلة في المنطقة والعالم ونشهد له زيارات الى دول عربية مثل الامارات و مصر .
ولازال يقدم
وعلى صعيد اللاجئين السوريين اكد الاردن ان عودة اللاجئين السوريين الى وطنهم ستكون طوعية و بإرادتهم .
وهذا نهج أردني هاشمي قديم عرف يه الاردن على مدار التاريخ واستقباله لموجات نزوح عربيه كما حصل مع الفلسطينيين من قبل ومع العراقيين وغيرهم.
فهو بمواقفه هذه يستحق ان يكون له دور لا بل دور كبير في اعادة اعمار سوريا الجديدة وهو قادر على هذا الدور من خبرات مؤسسات الدولة والقطاع الخاص.وعن أبرز امكانيات الاردن بهذا الخصوص ودوره المحتمل في اعادة اعمار سوريا الجديدة
تمكنت مجموعة ايفت جروب التركية من الاستحواذ على حقوق نشر القناة وإدارتها بعد أن رفعت قيمة مساهمتها الى 60٪ من أسهم القناة
وجرت عملية التسجيل والبيع في غرفة تجارة اسطنبول نهار يوم 15 .12.2024
بحضور مدعي عام اسطنبول ووممثلين عن غرفة التجارة وررئيس مجلس إدارة المجموعة
وعقدت الإدارة الجديدة اجتماعاتها في مقر المجموعة اليوم الأثنين وكان أبرز قراراتها استمرار العمل باتفاقية النشر والتوكيل المفتوح لإعادة نشر القناة بنسختها العربية والأبقاء على السادة القائمين عليه
أكدت الدكتورة ايرام تيمور في مؤتمر صحفي أهمية استمرار عمل القناة بنسختها العربية من الاردن. لما لذلك من افق واسع في تحقيق التواصل العربي التركي.
شارك جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم لأول مرة في اجتماع وزراء خارجية حلف شمال الأطلسي (الناتو)، مما يعكس قوة الشراكة بين الأردن والحلف. وأكد الأمين العام لحلف الناتو، مارك روته، أن هذه المشاركة تمثل نقطة تحول في العلاقات مع الأردن، الذي يعتبر أحد أهم شركاء الناتو في منطقة الشرق الأوسط. وقد أعلن روته عن استعداد الحلف لافتتاح مكتب اتصال في العاصمة الأردنية عمّان قريبًا، بهدف تعزيز التعاون الإقليمي والدولي.
وعلى أجندة القمة، سيقام مساء الثلاثاء عشاء عمل لمجلس الناتو-أوكرانيا، بحضور وزير الخارجية الأوكراني أندري سيبيها والممثلة العليا الجديدة للاتحاد الأوروبي كايا كالاس، لتعزيز التنسيق لدعم أوكرانيا في مواجهة الحرب المستمرة مع روسيا. وأوضح الأمين العام أن الدعم المالي المقدم لأوكرانيا هذا العام وصل إلى 40 مليار يورو، مع الجهود المستمرة لتزويدها بالمساعدات العسكرية وإنشاء مركز قيادة جديد في ألمانيا لتنسيق الدعم والتدريب العسكريين.
كما ستناقش القمة غدًا التحديات التي تفرضها التصرفات العدائية الروسية ضد دول الناتو، مثل الهجمات السيبرانية وأعمال التخريب ومحاولات الابتزاز في مجال الطاقة، بالإضافة إلى محاولات الصين زعزعة استقرار الدول الأعضاء. وأكد روته أن الناتو ملتزم بالوقوف معًا في مواجهة هذه التحديات من خلال تحسين تبادل المعلومات الاستخباراتية وحماية البنية التحتية الحيوية.
أكد المحلل السياسي التركي مهند حافظ أوغلو أن التطورات العسكرية الأخيرة في ريف حلب الغربي تعكس تحولات استراتيجية واسعة، مشيرًا إلى أن تركيا اتخذت خطوات تصعيدية بعد تعثر الدبلوماسية مع النظام السوري. وأوضح أوغلو أن التحركات التركية تهدف إلى حماية الأمن القومي ومواجهة التحديات الناجمة عن تدخلات قوى إقليمية ودولية، وسط تقاطع المصالح بين أنقرة وموسكو وواشنطن لتقليص النفوذ الإيراني في سوريا.
وأشار إلى أن تركيا حاولت استخدام الدبلوماسية الناعمة مع النظام السوري، لكن الردود كانت سلبية، مما دفعها إلى التحرك ميدانيًا لدعم المعارضة السورية وتوسيع مناطق خفض التصعيد. وأضاف أن التحركات التركية تأتي في إطار حماية الجغرافيا السورية من التقسيم وضمان الأمن القومي التركي.
وأكد أن موسكو وواشنطن تفضلان وجود تركيا القوي في سوريا على حساب النفوذ الإيراني، مما سيؤدي إلى تصعيدات مستقبلية في المنطقة. وأطلقت فصائل المعارضة السورية معركة "ردع العدوان" في ريف حلب الغربي، محققة تقدمًا كبيرًا على حساب قوات النظام السوري.